تطليقك هذه المرة

Download <تطليقك هذه المرة> for free!

DOWNLOAD

236. الوداع - الجزء الثاني

لم يتفاعل كريستوفر على الفور. فقط استمر في وضع ذراعه حولي، ويده تضغط بلطف على خصري، وكأن هذه الحركة يمكن أن تحميني وتهدئني في نفس الوقت.

"لا تنظري مجددًا"، يهمس بصوت ناعم لدرجة أن دفء أنفاسه هو كل ما يلامس بشرتي. "إذا كان هو، فقد رآك بالفعل. وهذا كل ما يهم."

قلبي ينبض بشدة في صدري، لن أستغرب إذا سمع...